الأحد، 17 مايو 2015

قصيدة الجبل شرح

هذا هو الشرح شرح قصيدة ابن خفاجة الأندلسي

1) يصف الشاعر الجبل في قوته وثباته في وسط الصحراء ويفكر طوال الليل في عواقب الدنيا. - شبه الجبل بعالم محترم ورزين- وشبه الجبل بعالم يفكر في العواقب. 
2) يصف الشاعر الغيوم التي تلف على الجبال كأنها العمامة التي تلف على رأس الرجال و وأن وميض البرق يميض عليها فتبان وكأنها حمراء اللون- شبه الجبل بإنسان يلبس العمامة- شبع الغيوم بعمامة.
3) استمعت إلى الجبل وهو أخرس لا يسمع ولكنه أجابني و حدثني بالعجائب الدنيا .- شبه الجبل بإنسان يتكلم.
4) يقول الجبل في هذا البيت : بأنني كنت ملجأ يلجأ إليه القاتل هربا وخوفا من العقاب وأنا موطن للتائبين عن الذنوب وموطنا أو ملجأ للذين انقطعوا عن عبادة الله. – شبه الشاعر الجبل ببيت يأوي إليه القاتل والتائبين عن الذنوب و الذين انقطعوا عن عبادة الله.
5) يقول الجبل: وكم مر من الزمن وأنا سائر في هذا المكان ....
6) يقول الشاعر فما كانت إلا أن أخذهم الموت والهلاك أخذتهم الريح البعد والمصائب والبلاء.- جسد الدهر بإنسان له يد – شبه الناس الذين مروا بجانب الجبل بثياب يطوى.
7) يقول الجبل ان حركة الأشجار على الجبل كأنها خفقان القلب 
ان الجبل لا يبكي وانما نزفها نتيجة فراق اصحابه- 
9) يتسائل الجبل إلى متى ابقى وكل الناس واصحابهم يودعوني 
وقور : محترم – رزين
الفلاة: صحراء
ذوائب: أطراف العمامة
يلوث: يلف
أصخت: ناديت
أواه: مؤمن – تائب
الردى: الدهر 
النوى: البعد
النوائب: المصائب والبلاء
الأيك : الشجر الكثيف الملتف على بعضه. مفردها أيكة
ورقي: الحمام
نوح: بكاء الحمام 
خفق: الحركة السريعة
غيض السلوان: ما جف دمعي بسبب النسيان
يظعن: يرحل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق